Yoolike Yoolike Yoolike

samedi 26 décembre 2015

شاهد أقوى رد من فتاة منتقبه أثناء لقاءها مع مذيعه أمريكيه وحديثهاعن الاسلام

أستضاف برنامج أمريكي ثلاث فتيات مسلمات واحدة محجبة وأخرى منقبة والثالثة لا ترتدي الحجاب، للتناقش في موضوع الحجاب والنقاب وإذا ما كان يؤثر على الفتاة أم لا؟ وإذا كان فعلاً ذكر في القرآن؟.

وقامت المنقبة بإحراج مقدمة البرنامج وذلك عندما سألتها "كيف يمكنني الوثوق بك والشعور بما تقولينه وأنا لا أرى ملامح وجهك حتى؟"، لتجيبها المنقية "كيف يمكنك الوثوق بالذين تكلمينهم عبر الهاتف وأنت لا ترينهم؟".

وسألتها أيضاً "هل تؤمنين بالمساواة مع الرجل؟"، فأجابت بـ"نعم.."، لتقاطعها المسلمة التي لا ترتدي الحجاب "كيف تؤمنين بذلك.. لماذا لم يفرض الحجاب على الرجال؟ لماذا النساء فقط هن من يرتدينه؟"، وأجابت المحجبة "هذا شيء طبيعي بالنسبة لنا.. فنحن نغطي ما نؤمن أنه عورة كما جاء في الدين الإسلامي، كما أن الرجال لديهم عورات في جسدهم، فهم لا يمكنهم أن يخرجوا وهم يرتدون ما يريدونه ببساطة".

وفي سؤال آخر وجهته المذيعة للمنقبة وهو "ماذا لو طلب منك شخص إزالة نقابك لأستطيع التكلم معك.. ماذا كنت ستجيبينه؟"، فأجابت المنقبة "بالطبع لا يمكنني.. ألا يمكنك التعامل والتواصل معي كإنسانة إذا كنت ارتديه، أنا لا اعتقد أن النقاب يؤثر على تواصلك معي.. ولا أدري لماذا من الممكن لأحد أن يجبرني على فعل ذلك، هل تعتقد أن هذا سيجعلك أقوى إذا أجبرتني على خلعه؟، أنت تريد مني خلعه لأجل راحتك ومصلحتك أنت، وأنا لا أعتقد أنه فعلا يزعجك، وهو بالتأكيد لا  يزعجني".

وعندما طلبت مقدمة البرنامج أرائهم الأخيرة حول الموضوع قبل إنهاء الحلقة، كانت إجاباتهم كالتالي:

المسلمة التي لا ترتدي الحجاب "أنا اعتقد أنه جاء الوقت لإثاؤه بعض الأمور التي آمنا بها، حان الوقت لنفكر بأنفسنا ليس كأفراد بل كمجتمع بناءً على مسؤوليتنا كمسلمين لتحسين صورة الإسلام"

المحجبة "أعتقد أنه من السخيف أن نأخذ انطباع عن الأشخاص لمجرد ما يرتدونه أو كيف يبدون، وأنا لا اعتقد أن الناس اغبياء ليفكرو بهذه الطريقة.. إذا كنت مؤمنة بشيء ما فأنا سوف افعله بالتأكيد، واعتقد أن على الناس استيعاب فكرة أن الناس مختلفين وأرائهم مختلفة ويؤمنون بأمور مختلفة"

أما المنقبة فقالت "أنا مرتاحة مع نفسي وجسدي ومرتاحة من كيف أبدو، وإذا كان أحد منكم قلق علي فأنا أشكركم لكني مرتاحة جداً وأثق بنفسي كما أنا"



from الموسوعة بوك http://ift.tt/1mcf51k
via

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire